هنية يهاتف مفتي ليبيا ويشيد بموقف دار الإفتاء الرافض للتطبيع
واعتبر هنية أن هذا الموقف هو امتداد لمسيرة الشهيد الشيخ عمر المختار والمقاومة الليبية التي وقفت مواقف عز وإباء في مواجهة الاستعمار وما زالت تحمله جيلاً بعد جيل.
واعتبر هنية أن هذا الموقف هو امتداد لمسيرة الشهيد الشيخ عمر المختار والمقاومة الليبية التي وقفت مواقف عز وإباء في مواجهة الاستعمار وما زالت تحمله جيلاً بعد جيل.
بدورها، أكدت الشرطة أنها باشرت بالتحقيق في ظروف وملابسات الحادث، علمًا أنّ الفريديس تعاني في الايام الأخيرة من جرائم قتل كل ليلة تقريبًا.
وقالت مصادر محلية ان مواجهات اندلعت امام منزل الشهيد الزعانين فيما اطلقت القوات الاسرائيلية الرصاص المطاطي وقنابل الصوت صوب الاهالي.
وذكرت مصادر محلية أن عشرات المواطنين أصيبوا بحالات اختناق، بينهم المسن فخر العارضة والد الشهيد محمود، والذي نقل للمستشفى بعد سقوطه على الأرض وإصابته بجراح نتيجة الاختناق بالقنابل المسيلة للدموع.
خلال زيارته تلقى نائب رئيس الأركان إحاطة تاريخية في مقر مؤسسة يد ليبانيم (بيت الشهيد الدرزي)، مع التركيز على المجتمع الدرزي من خلال مجال التقنية العالية والطيران.
تطلب شرطة لواء الشمال مركز شرطة تافور مساعدة الجمهور في العثور على سيدة مفقودة تدعى تهاني جرار، البالغة من العمر 49 عامًا، من سكان مدينة إسكال.
وفي حديث لموقع بكرا مع النائب في القائمة العربية للتغيير، د. أحمد طيبي قال: "لا أحد محصن مما حصل للشيخ عبد الرحمن
واعلنت بلدية الطيرة بأنها ستغلق أبوابها حتى إشعار آخر، وأعلنت وقف التنسيق والتعامل مع الشرطة، ودراسة إمكانية عدم تجديد استئجار محطة للشرطة في الطيرة، وعدم افتتاح العام الدراسي في المدينة.
وانطلق موكب التشييع من أمام مستشفى الشهيد خليل سليمان الحكومي في جنين، وجاب شوارع المدينة، وصولا إلى منزل عائلة الشهيد التي ألقت نظرة ال
بالإضافة الى اختيار بروفيسور ناصر سكران وبروفيسور احمد عسلية من ام الفحم، ضمن اشهر جراحين لعلاج السمنة الزائدة في البلاد.
آل الفاهوم ينعون بمزيد من الحزن فقديهم الغالي
وتنسب الشرطة إلى إندور جريمة قتل الشاب الفلسطيني، لكنها لم تعد تعتبرها على خلفية قومية.
وانطلق موكب التشييع من أمام مستشفى رفيديا، بمشاركة ممثلين عن الفعاليات الرسمية والوطنية والشعبية في محافظة نابلس، باتجاه مخيم العين ليورى الثرى
قرر قاضي المحكمة، تسيون سهاراي، الإفراج عن المستوطنين المشتبهان بقتل الشهيد قصي معطان في قرية برقة
انتقل الى رحمة الله، الحاج رياض محمود احمد قاسم ابو احمد " أبو محمود " من الناصرة، عن عمر يناهز 80 عاما. وتم تشييع جثمان الفقيد عند صلاة الظهر، من بيته في الحي الشرقي الى مسجد السلام للصلاة عليه، ومن ثم يوارى الجثمان الثرى في المقبرة " التحتا ". انا لله وانا اليه راجعون.
وستعقد يوم غد الثلاثاء، جلسة خاصة للنظر في طلب قدم للإفراج عن المستوطنين بحجة أن اعتقالهما تحت قيد التحقيق لا مبرر له، بدعوى أنه لا يوجد أدلة تدينهم
ووفق روايات متناقلة داخل قرية برقة، فإنّ المستوطن، المشتبه بقتل الشهيد قصي جمال معطان هو المستوطن "اليشع ييرد"، وسابقًا كان المتحدّث باسم عضو الكنيست عن حزب "قوة يهودية" ليمور سون هار-ميلخ،.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية وفا نقلا عن شهود عيان، بأن الشاب محمود أبو سعن (18 عاما)، أصيب برصاصة في رأسه أطلقها الجنود عليه من مسافة صفر، وتم نقله الى مستشفى الشهيد ثابت ثابت الحكومي، وأعلن الاطباء هناك استشهاده متأثرا بجروحه.
واستهل رئيس قبرص زيارته الى فلسطين بوضع إكليل من الزهور على ضريح الشهيد ياسر عرفات، تلاها زيارة المتحف.
وحول هذا الموضوع، قال احمد عابد- لاعب فريق مكابي ابناء الرينة: للاسف مجتمعنا ينزف وظاهرة القتل والعنف على اشكاله في تزايد وبشكل خطير جدًّا!!